المعجم الكامل للكلمات والمصطلحات العراقية
ـ جمع وشرح وتفسيرـ
ـ المهندس ليث رؤف حسن
دبي 2013
الإمارات العربية المتحدة
البريد الألكتروني
[email protected] و [email protected]
تلفون: 0097143323033 الموبايل 00971505500118
ـ جمع وشرح وتفسيرـ
ـ المهندس ليث رؤف حسن
دبي 2013
الإمارات العربية المتحدة
البريد الألكتروني
[email protected] و [email protected]
تلفون: 0097143323033 الموبايل 00971505500118
ـ مقدمة:ـ
مع انه مختص بالهندسة المدنية ومنهمك في حياة عمليه مع نشاط متميز في عالم البناء، الا انه عاشق للغة والادب، فهو يتحدث الانكليزية والروسية بشكل مميز اضافة الى لغته الام : العربية، بل انه على معرفة متواضعة يحاول ان ينميها في لغات اخرى كالفارسية والهندية والتركية والسلافية والفرنسية، كما انه ملم باستخدام الحاسوب وتقنيات الانترنت..ـ
ـ انه ليث رؤف حسن
ـ• ولد في السادس من حزيران 1944 في بغداد – العراق
ـ• دخل المدرسة الإبتدائية في مدينة كركوك بعد أن أنهى دراسة قصيرة في الكُتَّاب (الملَّا )عام 1950 ، ثم انتقل الى البصرة فدرس في مدرسة الأصمعي ثم في ابتدائية المعقل ثم متوسطتها ثم إنتقل إلى بغداد فدرس في متوسطة النعمان ثم متوسطة الجعفرية فالثانوية في مدرسة النضال في السنك.ـ
ـ• حصل على درجة الماجستيرفي الهندسة المدنية من جامعة الصداقة في موسكو في السادس من حزيران من سنة 1967 ، وكانت اطروحته بعنوان :ـ
تصميم وإنشاء السقوف القشرية المزدوجة بنظام البناء المسبق الصنع
بعد التخرج ذهب إلى القاهرة لإكمال التحصيل العلمي ولم يكمل المشوار فترك الدراسة وتوجه للعمل في الكويت في مصفاة نفط في البترول الوطنية بسبب قلة الوظائف بعد حرب 1967 ثم رقي إلى القسم الهندسي (1967- 1970) وتنقل في الوظائف الهندسية الحكومية في منطقة الشعيبة الصناعية ثم عين عام 1972 رئيس قسم تخطيط المنطقة الصناعية ثم مديرا لمصنع للبيوت الجاهزة حتى اواخر سبعينات القرن الماضي حيث عمل بعدها مدير مشاريع في شركة النظم الخرسانية الجاهزة ولغاية 1990 ثم غادر الكويت الى كندا ـ ورغم ان حلم اكمال الدراسة كان مرافقا له، الا انه توجه نحو التجارة الحرة لغاية عام 1995 ثم انتقل بعدها للعمل في البناء مرة أخرى في دبي الحبيبة وتنقل من بناء الى آخر وشارك ببناء مصانع وإستقر به المقام اخيرا على أرض ابو ظبي ليكمل مشواره في بناء المصانع وتشغيلها ولما يزل على نشاطه في هذا الميدان.ـ
ركز في الأعوام الثلاثة الأخيرة على العيش مع هواياته الثقافية واللغوية واستهواه ان يعنى بصناعة القواميس والإهتمام بمفردات اللهجة العراقية، وكانه اراد ان يعيش خلالها جذوره العراقية ، متذكرا قول الجواهري رحمه الله :ـ
حيّيتُ سفْحكِ عن بعدٍ، فحيّيني يا دجلة الخير، يا أمَّ البســـاتينِ
حيّيْتُ ســفحكِ ظــمآناً ألوذُ به لوْذَ الحمائم بين الماءِ والطيــنِ
يا دجلةَ الخيـــر يا نبْعاً أفارقُهُ على الكراهةِ بين الحين والحـينِ
إنّي وردْتُ عيون الماءِ صافيةً نبْعاً فنبْعـاً، فما كانت لتـــرويني
جاب الرجل الكثير من البلدان الأوربية والأمريكية الشمالية وبعض بلدان آسيا وأفريقيا وكان اكثر ما يسره فيها الطبيعة الخلابة في هذه البلدان عبر براريها الموحشة برفقة شريكة حياته وزميلته في الدراسة المهندسة العراقية البصرية في كل مكان ذهب إليه في أدغال أفريقيا أو بحار المالديف أو جبال سيلان أو أدغال تايلند و ماليزيا كما في شوارع أكسفورد وليفربول ومونتريال ونيويورك.ـ
ومع انه كان سعيدا برحلاته هذه الا انه وهو يرى جمالها كان قلبه عند الحبيب الاول : العراق، متمثلا بشعر البغدادي ابن زريق:ـ
أستودع الله فـي بغـداد لـي قمرا بالكـرخ مـن فلـك الأزرار مطلعـه
ودعـتـه وبــودي أن يـودعـنـي صــفـو الحيـاة وأنــي لا أودعـــه
اما القاموس الذي نقوم بنشره اولا باول ، فانه يمثل اجتهاد الرجل الذي حاول بكل طاقته رصد المفردات والامثال وما هو معتاد في لهجة اهل العراق واعطى تفسيره لها وخلفياتها معتمدا في ذلك على مصادر متعددة وعلى الروايات الشفوية.ـ
وقد ناشد في مقدمته رجال المعرفة والقراء الافاضل ممن سيطلعون على قاموسه، ان يدلوا بدلوهم فيما يرغبون التعقيب عليه استكمالا للمعرفة واقترابا من الحقيقة.ـ
ونحن بدورنا نبارك للباحث الفاضل دوره الكببيرهذا ونرجو ان يكون نشرنا لقاموسه فرصة للتعديل والاضافة والتصويب، خدمة لعراقنا وامتنا ..ـ
هيئة التحرير : بيت الموصل
مع انه مختص بالهندسة المدنية ومنهمك في حياة عمليه مع نشاط متميز في عالم البناء، الا انه عاشق للغة والادب، فهو يتحدث الانكليزية والروسية بشكل مميز اضافة الى لغته الام : العربية، بل انه على معرفة متواضعة يحاول ان ينميها في لغات اخرى كالفارسية والهندية والتركية والسلافية والفرنسية، كما انه ملم باستخدام الحاسوب وتقنيات الانترنت..ـ
ـ انه ليث رؤف حسن
ـ• ولد في السادس من حزيران 1944 في بغداد – العراق
ـ• دخل المدرسة الإبتدائية في مدينة كركوك بعد أن أنهى دراسة قصيرة في الكُتَّاب (الملَّا )عام 1950 ، ثم انتقل الى البصرة فدرس في مدرسة الأصمعي ثم في ابتدائية المعقل ثم متوسطتها ثم إنتقل إلى بغداد فدرس في متوسطة النعمان ثم متوسطة الجعفرية فالثانوية في مدرسة النضال في السنك.ـ
ـ• حصل على درجة الماجستيرفي الهندسة المدنية من جامعة الصداقة في موسكو في السادس من حزيران من سنة 1967 ، وكانت اطروحته بعنوان :ـ
تصميم وإنشاء السقوف القشرية المزدوجة بنظام البناء المسبق الصنع
بعد التخرج ذهب إلى القاهرة لإكمال التحصيل العلمي ولم يكمل المشوار فترك الدراسة وتوجه للعمل في الكويت في مصفاة نفط في البترول الوطنية بسبب قلة الوظائف بعد حرب 1967 ثم رقي إلى القسم الهندسي (1967- 1970) وتنقل في الوظائف الهندسية الحكومية في منطقة الشعيبة الصناعية ثم عين عام 1972 رئيس قسم تخطيط المنطقة الصناعية ثم مديرا لمصنع للبيوت الجاهزة حتى اواخر سبعينات القرن الماضي حيث عمل بعدها مدير مشاريع في شركة النظم الخرسانية الجاهزة ولغاية 1990 ثم غادر الكويت الى كندا ـ ورغم ان حلم اكمال الدراسة كان مرافقا له، الا انه توجه نحو التجارة الحرة لغاية عام 1995 ثم انتقل بعدها للعمل في البناء مرة أخرى في دبي الحبيبة وتنقل من بناء الى آخر وشارك ببناء مصانع وإستقر به المقام اخيرا على أرض ابو ظبي ليكمل مشواره في بناء المصانع وتشغيلها ولما يزل على نشاطه في هذا الميدان.ـ
ركز في الأعوام الثلاثة الأخيرة على العيش مع هواياته الثقافية واللغوية واستهواه ان يعنى بصناعة القواميس والإهتمام بمفردات اللهجة العراقية، وكانه اراد ان يعيش خلالها جذوره العراقية ، متذكرا قول الجواهري رحمه الله :ـ
حيّيتُ سفْحكِ عن بعدٍ، فحيّيني يا دجلة الخير، يا أمَّ البســـاتينِ
حيّيْتُ ســفحكِ ظــمآناً ألوذُ به لوْذَ الحمائم بين الماءِ والطيــنِ
يا دجلةَ الخيـــر يا نبْعاً أفارقُهُ على الكراهةِ بين الحين والحـينِ
إنّي وردْتُ عيون الماءِ صافيةً نبْعاً فنبْعـاً، فما كانت لتـــرويني
جاب الرجل الكثير من البلدان الأوربية والأمريكية الشمالية وبعض بلدان آسيا وأفريقيا وكان اكثر ما يسره فيها الطبيعة الخلابة في هذه البلدان عبر براريها الموحشة برفقة شريكة حياته وزميلته في الدراسة المهندسة العراقية البصرية في كل مكان ذهب إليه في أدغال أفريقيا أو بحار المالديف أو جبال سيلان أو أدغال تايلند و ماليزيا كما في شوارع أكسفورد وليفربول ومونتريال ونيويورك.ـ
ومع انه كان سعيدا برحلاته هذه الا انه وهو يرى جمالها كان قلبه عند الحبيب الاول : العراق، متمثلا بشعر البغدادي ابن زريق:ـ
أستودع الله فـي بغـداد لـي قمرا بالكـرخ مـن فلـك الأزرار مطلعـه
ودعـتـه وبــودي أن يـودعـنـي صــفـو الحيـاة وأنــي لا أودعـــه
اما القاموس الذي نقوم بنشره اولا باول ، فانه يمثل اجتهاد الرجل الذي حاول بكل طاقته رصد المفردات والامثال وما هو معتاد في لهجة اهل العراق واعطى تفسيره لها وخلفياتها معتمدا في ذلك على مصادر متعددة وعلى الروايات الشفوية.ـ
وقد ناشد في مقدمته رجال المعرفة والقراء الافاضل ممن سيطلعون على قاموسه، ان يدلوا بدلوهم فيما يرغبون التعقيب عليه استكمالا للمعرفة واقترابا من الحقيقة.ـ
ونحن بدورنا نبارك للباحث الفاضل دوره الكببيرهذا ونرجو ان يكون نشرنا لقاموسه فرصة للتعديل والاضافة والتصويب، خدمة لعراقنا وامتنا ..ـ
هيئة التحرير : بيت الموصل
ـــــــــــــــــــــــ العدد الأول
حرف الألف
ـ • إبْزِيمْ: قُوْݒْچَة او قطعة الحديد مع الدبوس في اول الحزام
(buckle)
و كما جاء في المعرَّب للجواليقي: إبزيم السرج ونحوه ، فارسية معربة وهو الحلقة التي لها لسان يدخل في الخرق في أسفل المحمل ثم تغض عليها حلقتها. ويقول ابن شميل في لسان العرب في بزم: قال الحلقة التي لها لسان يدخل في الخرق في أسفل المحمل ثم تعض عليها حلقتها والحلقة جميعا إبزيم وهو الجوامع تجمع الحوامل وهي الأوازم قد أزمن عليه أراد بالمحمل حمائل السيف والبزيم خيط القلادة وقال ابن بري الإبزيم حديدة تكون في طرف حزام السرج يسرج بها قال وقد تكون في طرف المنطقة وفي المعجم الوسيط والمعجم الغني فإن الإبْزِيم: عُرْوَةٌ مَعْدِنِيَّةٌ في أحد طرَفيها لسان ، تُوصَل بالحزام ونحوه للتَثْبيت طرف الحزام الآخر على الوسط . والجمع : أَبَازيمُ . " لِلْحِزَامِ إِبْزِيمٌ مَعْدنِيٌّ " : عُرْوَةٌ مَعْدِنِيَّةٌ لَهَا لِسَانٌ دَقِيقٌ ، يَدْخُلُ فِيهَا طَرَفُ الحِزَامِ الآخَر عَلَى الوَسَطِ لِتَثْبِيتِهِ وَشَدِّهِ .ـ
ـ • أَبْلَة: وتلفظ باللام المشددة وتعني الأخت الكبرى من التركية
(abla)
وتطلق في مصر على المعلمة في المدارس الإبتدائية ورياض الأطفال
ـ • ألأَبُوْ أو ألأِبُوْ: نهير صغير محفور ومتفرع من النهر الكبير أو الشاخة لسقي النخيل في بساتين البصرة ويتفرع منه الداير والإصبع التي ينصب عليها الدلو (الكرد أو الݘرد) لسقي المشروب والمشاريب (الساقية أو السواقي)ـ
ـ
ـ • أبو الدروب أو أم الدروب: الرجل أو المرأة الذي او التي تلف في الحارات والدروب (صايع بالمصري)ـ
ـ • أبو الزَّعَر: طير قهوائي اللون صغير الحجم يصدر اصوات خافتة ويدعى بشيخ الطيور
ـ • أبو بيع: الرجل الذي ينادي في السوق أو الحواري على اشياء وتوافه للبيع مستعملة أو جديدة
ـ • أبو إحْمَيِّر: مرض السعال الديكي وكانوا يلبسون الأطفال اللون الأحمر لتميزهم وليتجنبهم الأطفال الأصحاء
ـ • أبو خليل وأبو إسماعيل: تطلق الأولى كنية للجندي، بينما الثانية كنية للشرطي، ولا غرابة أن الأمر مرتبط بقصة الحال والترحال في قصص أنبياء الله إبراهيم الخليل وإبنه إسماعيل (ع)، فالأول كان متنقلا، بينما الثاني مستقرا، وربما الأمر متأتي من أن الجندي متنقل بينما الشرطي مكانه ثابت في المدن
ـ • أبو خْمَيِّسْ: الأسد، والكلمة ويقال أنها مرتبطة بشخص أحد شيوخ عشائر المياح في الكوت ودجلة الأوسط، الذي عاش في القرن الثامن عشر، وكان جرئ وإسمه (سبع بن خميس) وأطلق إسم خميس على إبنه، فأصبح أبو خميس، التي تداولتها الألسن
حرف الألف
ـ • إبْزِيمْ: قُوْݒْچَة او قطعة الحديد مع الدبوس في اول الحزام
(buckle)
و كما جاء في المعرَّب للجواليقي: إبزيم السرج ونحوه ، فارسية معربة وهو الحلقة التي لها لسان يدخل في الخرق في أسفل المحمل ثم تغض عليها حلقتها. ويقول ابن شميل في لسان العرب في بزم: قال الحلقة التي لها لسان يدخل في الخرق في أسفل المحمل ثم تعض عليها حلقتها والحلقة جميعا إبزيم وهو الجوامع تجمع الحوامل وهي الأوازم قد أزمن عليه أراد بالمحمل حمائل السيف والبزيم خيط القلادة وقال ابن بري الإبزيم حديدة تكون في طرف حزام السرج يسرج بها قال وقد تكون في طرف المنطقة وفي المعجم الوسيط والمعجم الغني فإن الإبْزِيم: عُرْوَةٌ مَعْدِنِيَّةٌ في أحد طرَفيها لسان ، تُوصَل بالحزام ونحوه للتَثْبيت طرف الحزام الآخر على الوسط . والجمع : أَبَازيمُ . " لِلْحِزَامِ إِبْزِيمٌ مَعْدنِيٌّ " : عُرْوَةٌ مَعْدِنِيَّةٌ لَهَا لِسَانٌ دَقِيقٌ ، يَدْخُلُ فِيهَا طَرَفُ الحِزَامِ الآخَر عَلَى الوَسَطِ لِتَثْبِيتِهِ وَشَدِّهِ .ـ
ـ • أَبْلَة: وتلفظ باللام المشددة وتعني الأخت الكبرى من التركية
(abla)
وتطلق في مصر على المعلمة في المدارس الإبتدائية ورياض الأطفال
ـ • ألأَبُوْ أو ألأِبُوْ: نهير صغير محفور ومتفرع من النهر الكبير أو الشاخة لسقي النخيل في بساتين البصرة ويتفرع منه الداير والإصبع التي ينصب عليها الدلو (الكرد أو الݘرد) لسقي المشروب والمشاريب (الساقية أو السواقي)ـ
ـ
ـ • أبو الدروب أو أم الدروب: الرجل أو المرأة الذي او التي تلف في الحارات والدروب (صايع بالمصري)ـ
ـ • أبو الزَّعَر: طير قهوائي اللون صغير الحجم يصدر اصوات خافتة ويدعى بشيخ الطيور
ـ • أبو بيع: الرجل الذي ينادي في السوق أو الحواري على اشياء وتوافه للبيع مستعملة أو جديدة
ـ • أبو إحْمَيِّر: مرض السعال الديكي وكانوا يلبسون الأطفال اللون الأحمر لتميزهم وليتجنبهم الأطفال الأصحاء
ـ • أبو خليل وأبو إسماعيل: تطلق الأولى كنية للجندي، بينما الثانية كنية للشرطي، ولا غرابة أن الأمر مرتبط بقصة الحال والترحال في قصص أنبياء الله إبراهيم الخليل وإبنه إسماعيل (ع)، فالأول كان متنقلا، بينما الثاني مستقرا، وربما الأمر متأتي من أن الجندي متنقل بينما الشرطي مكانه ثابت في المدن
ـ • أبو خْمَيِّسْ: الأسد، والكلمة ويقال أنها مرتبطة بشخص أحد شيوخ عشائر المياح في الكوت ودجلة الأوسط، الذي عاش في القرن الثامن عشر، وكان جرئ وإسمه (سبع بن خميس) وأطلق إسم خميس على إبنه، فأصبح أبو خميس، التي تداولتها الألسن
.ـ • أبو ركيبة = أبو رگيبة: الشجر او الكوسا ذات الرقبة (خضراء وصفراء) من فصيلة القرعيات باللاتينية:ـ
Cucurbitaceae)
هي أشهر الفصائل في رتبة القرعيات. وتشمل: الكوسا
Cucurbita pepo
والخيار
Cucumis sativus
و الليف
Luffa cylindrica
و الشمام البطيخ الأصفر
(Cucumis melo)
واليقطين
Cucurbita maxima, C. moschata, C.pepo
والبطيخ الأحمر
Cirullus lanatus
و القرع بأنواعه. وبعض الأحيان تستعمل هذه القرعة بعد تجفيفها كقارورة لحفظ المياه والمشروبات وخاصة في أفريقيا حيث تستعملها قبائل الماساي في شرب الدم المخلوط بالحليب
ـ • أبو زوعة: الكوليرا وبسببها يتقيأ (يزوع) المريض فتسمى كذلك
ـ • أَبِّي: أَبِّي بمعنى ماسورة كبيرة ويقال فلان أ َبِّي بمعنى متمكن من الجماعة ويقول صديقي المهندس زهير الياسري بأن الأبِّي هي الماسورة الرئيسية لنقل المياه
ـ • أَبَيِّسْ بِيْك: نال منه وابتلي به وأبلش بيك أي أضربك بشدة تستعمل في البصرة على الأغلب
ـ • إتدَعْبَل: من الدعبلة وتدعبل أي تدحرج كتدحرج البلية او الدعبلة
Cucurbitaceae)
هي أشهر الفصائل في رتبة القرعيات. وتشمل: الكوسا
Cucurbita pepo
والخيار
Cucumis sativus
و الليف
Luffa cylindrica
و الشمام البطيخ الأصفر
(Cucumis melo)
واليقطين
Cucurbita maxima, C. moschata, C.pepo
والبطيخ الأحمر
Cirullus lanatus
و القرع بأنواعه. وبعض الأحيان تستعمل هذه القرعة بعد تجفيفها كقارورة لحفظ المياه والمشروبات وخاصة في أفريقيا حيث تستعملها قبائل الماساي في شرب الدم المخلوط بالحليب
ـ • أبو زوعة: الكوليرا وبسببها يتقيأ (يزوع) المريض فتسمى كذلك
ـ • أَبِّي: أَبِّي بمعنى ماسورة كبيرة ويقال فلان أ َبِّي بمعنى متمكن من الجماعة ويقول صديقي المهندس زهير الياسري بأن الأبِّي هي الماسورة الرئيسية لنقل المياه
ـ • أَبَيِّسْ بِيْك: نال منه وابتلي به وأبلش بيك أي أضربك بشدة تستعمل في البصرة على الأغلب
ـ • إتدَعْبَل: من الدعبلة وتدعبل أي تدحرج كتدحرج البلية او الدعبلة
ـ • أتك = أَتـَگْ الملابس التحتية للنساء وتصنع من الأقمشة القطنية العادية اوالساتان أو ما يلبس تحت النفنوف من غلة رقيقة للنساء
(gömlek)
گوملگ بالتركية بمعنى قميص
ـ• أَتْمَنْدَلْ و تمَنْدَلْ ويتمندل: فعل يمشي بإسترخاء وهدوء وتوئدة إلى حد المبالغة (روح وتعال بسرعة مو تتمندل بنص الطريق) ويقال أيضا يتبهنس أي يمشي كالبندول أي يتمايل من جنب إلى آخر (جايني يتمندل مثل السكران) وتعني بتكاسل (دزيتة للسوق وراح يتمندل ورجع ما بيده شئ) .ـ
ـ• أتَمِيْنْ أتَمِيْمْ: أشغال الإبرة التي تعمل على شكل صور من التركية
ـ• إتـْنَة وأتَانِي : انتظرك وإنتظر وأنتظر من تأنيتك قلبت الألف تاء وبالعكس، بلغة اهل البصرة وهي من كلمة أتأنى اتمهل، يقول لسان العرب في أني: استأنيت بكم أي انتظرت وتربصت يقال آنيت وأنيت وتأنيت واستأنيت الليث يقال استأنيت بفلان أي لم أعجله ويقال استأن في أمرك أي لا تعجل وأنشد :ـ
استأن تظفر في أمورك كلها وإذا عزمت على الهوى فتوكل
والأناة التؤدة ويقال لا تؤن فرصتك أي لا تؤخرها إذا أمكنتك وكل شيء أخرته فقد آنيته الجوهري آناه يؤنيه إيناء أي أخره وحبسه وأبطأه قال الكميت :ــ
ـ ومرضوفة لم تؤن في الطبخ طاهيا عجلت إلى محورها حين غرغرا
ـ• وتأنى: في الأمر أي ترفق وتنظر واستأنى به أي انتظر به يقال استؤني به حولا ويقال تأنيتك حتى لا أناة بي
ـ• أثوَل: كلمة ذم تقال للبليد والغبي وهي عربية مشتقة ويقال شاة ثولاء أي مجنونة وغبية وغبي مطـَفـِّي او كالمسطول (مال الثول اي أصابك الثول اي جعلك مسطولا) و أثـْوَل إمْطـَفـِّي تعني خيخة ولايفهم و غبي وفي معجم الرائد: أثول : 1- مجنون . 2 - أحمق . 3 - بطيء الخير . 4 - بطيء العمل . 5 - بطيء الجري. ويذكر لسان العرب في ثول: شبه جنون في الشاء يقال للذكر أثول وللأنثى ثولاء وقال الجوهري: هو جنون يصيب الشاة في تتبع الغنم وتستدير في مرتعها وشاة ثولاء وتيس أثول. قال الكميت:ـ
ـــــــــــــ تلقى الأمان على حياض محمد ثولاء مخرفة وذئب أطلس
وقال ابن سيده: الثول استرخاء في أعضاء الشاة، وقيل: هو كالجنون يصيب الشاة، وقد ثول ثولا واثول حكى الأخيرة سيبويه وكبش أثول
ـ• أجَاوِيْد: يقال الرجل أجاويد أي جواد وكريم وتطلق على ألخيار من الناس. يقول لسان العرب في جود: جاد الرجل بماله يجود جودا بالضم فهو جواد وقوم جود وأجواد وأجاود وجوداء وكذلك امرأة جواد ونسوة جود مثل نوار ونور قال أبو شهاب الهذلي صناع بإشفاها حصان بشكرها جواد بقوت البطن والعرق زاخر قوله العرق زاخر قال ابن بري فيه عدة أقوال أحدها أن يكون المعنى أنها تجود بقوتها عند الجوع
ـ• آجغ = آچُغْ: فاتح اللون أو فاقع أو باهت وفي التركية
(Işık)
إشيك بنفس المعنى
(gömlek)
گوملگ بالتركية بمعنى قميص
ـ• أَتْمَنْدَلْ و تمَنْدَلْ ويتمندل: فعل يمشي بإسترخاء وهدوء وتوئدة إلى حد المبالغة (روح وتعال بسرعة مو تتمندل بنص الطريق) ويقال أيضا يتبهنس أي يمشي كالبندول أي يتمايل من جنب إلى آخر (جايني يتمندل مثل السكران) وتعني بتكاسل (دزيتة للسوق وراح يتمندل ورجع ما بيده شئ) .ـ
ـ• أتَمِيْنْ أتَمِيْمْ: أشغال الإبرة التي تعمل على شكل صور من التركية
ـ• إتـْنَة وأتَانِي : انتظرك وإنتظر وأنتظر من تأنيتك قلبت الألف تاء وبالعكس، بلغة اهل البصرة وهي من كلمة أتأنى اتمهل، يقول لسان العرب في أني: استأنيت بكم أي انتظرت وتربصت يقال آنيت وأنيت وتأنيت واستأنيت الليث يقال استأنيت بفلان أي لم أعجله ويقال استأن في أمرك أي لا تعجل وأنشد :ـ
استأن تظفر في أمورك كلها وإذا عزمت على الهوى فتوكل
والأناة التؤدة ويقال لا تؤن فرصتك أي لا تؤخرها إذا أمكنتك وكل شيء أخرته فقد آنيته الجوهري آناه يؤنيه إيناء أي أخره وحبسه وأبطأه قال الكميت :ــ
ـ ومرضوفة لم تؤن في الطبخ طاهيا عجلت إلى محورها حين غرغرا
ـ• وتأنى: في الأمر أي ترفق وتنظر واستأنى به أي انتظر به يقال استؤني به حولا ويقال تأنيتك حتى لا أناة بي
ـ• أثوَل: كلمة ذم تقال للبليد والغبي وهي عربية مشتقة ويقال شاة ثولاء أي مجنونة وغبية وغبي مطـَفـِّي او كالمسطول (مال الثول اي أصابك الثول اي جعلك مسطولا) و أثـْوَل إمْطـَفـِّي تعني خيخة ولايفهم و غبي وفي معجم الرائد: أثول : 1- مجنون . 2 - أحمق . 3 - بطيء الخير . 4 - بطيء العمل . 5 - بطيء الجري. ويذكر لسان العرب في ثول: شبه جنون في الشاء يقال للذكر أثول وللأنثى ثولاء وقال الجوهري: هو جنون يصيب الشاة في تتبع الغنم وتستدير في مرتعها وشاة ثولاء وتيس أثول. قال الكميت:ـ
ـــــــــــــ تلقى الأمان على حياض محمد ثولاء مخرفة وذئب أطلس
وقال ابن سيده: الثول استرخاء في أعضاء الشاة، وقيل: هو كالجنون يصيب الشاة، وقد ثول ثولا واثول حكى الأخيرة سيبويه وكبش أثول
ـ• أجَاوِيْد: يقال الرجل أجاويد أي جواد وكريم وتطلق على ألخيار من الناس. يقول لسان العرب في جود: جاد الرجل بماله يجود جودا بالضم فهو جواد وقوم جود وأجواد وأجاود وجوداء وكذلك امرأة جواد ونسوة جود مثل نوار ونور قال أبو شهاب الهذلي صناع بإشفاها حصان بشكرها جواد بقوت البطن والعرق زاخر قوله العرق زاخر قال ابن بري فيه عدة أقوال أحدها أن يكون المعنى أنها تجود بقوتها عند الجوع
ـ• آجغ = آچُغْ: فاتح اللون أو فاقع أو باهت وفي التركية
(Işık)
إشيك بنفس المعنى
أجلح = أْݘْلَح: الرجل الأصلع من الجانبين ويقال أݘلح وأملح أي قبيح ووسخ، هذا القماش إمݘولح أي تغير
لونه وبهت، والرجل مݘولح أي ماكو بوجهه نور . من يكون لون بشرته اسمر غير وسيم. وفي القرآن الكريم، سورة النور (تَلْفَحُ وُجُوهَهُمُ النَّارُ وَهُمْ فِيهَا كَالِحُونَ)، قال أبو إسحاق : الكالح الذي قد قلصت شفته عن أسنانه نحو ما ترى من رءوس الغنم إذا برزت الأسنان وتشمرت الشفاه . والكلاح ، بالضم : السنة المجدبة وفي لسان العرب جلح: الجلح ذهاب الشعر من مقدم الرأس وقيل هو إذا زاد قليلا على النزعة جلح بالكسر جلحا والنعت أجلح وجلحاء واسم ذلك الموضع الجلحة والجلح فوق النزع وهو انحسار الشعر عن جانبي الرأس وأوله النزع ثم الجلح ثم الصلع.ـ
وفي المعجم: الرائد - أجلح: 1 - أجلح من انحسر شعره عن جانبي رأسه ، جمع : جلح وأجلاح وجلحان ، مؤنث جلحاء . 2 - أجلح من الحيوان: الذي لا قرن له، جمع: جلح ، مؤنث جلحاء. 3 - أجلح: سطح: الذي لا سور عليه، جمع : جلح
ـ• اجية = إچّـيّـة: إچّـيّـة - لعله مصطلح تركي
(eçıa)
ويعني يبخل. وكانت هذه التسمية تطلق النساء من اللائي يعملن مع القزازين في صناعة الأقمشة والفوط النسائية و "الأچيّات" كن من الطبقة الفقيرة خليطاً من يهوديات ومسلمات من سكان الكاظمية و"عگد الأكراد"ـ
لونه وبهت، والرجل مݘولح أي ماكو بوجهه نور . من يكون لون بشرته اسمر غير وسيم. وفي القرآن الكريم، سورة النور (تَلْفَحُ وُجُوهَهُمُ النَّارُ وَهُمْ فِيهَا كَالِحُونَ)، قال أبو إسحاق : الكالح الذي قد قلصت شفته عن أسنانه نحو ما ترى من رءوس الغنم إذا برزت الأسنان وتشمرت الشفاه . والكلاح ، بالضم : السنة المجدبة وفي لسان العرب جلح: الجلح ذهاب الشعر من مقدم الرأس وقيل هو إذا زاد قليلا على النزعة جلح بالكسر جلحا والنعت أجلح وجلحاء واسم ذلك الموضع الجلحة والجلح فوق النزع وهو انحسار الشعر عن جانبي الرأس وأوله النزع ثم الجلح ثم الصلع.ـ
وفي المعجم: الرائد - أجلح: 1 - أجلح من انحسر شعره عن جانبي رأسه ، جمع : جلح وأجلاح وجلحان ، مؤنث جلحاء . 2 - أجلح من الحيوان: الذي لا قرن له، جمع: جلح ، مؤنث جلحاء. 3 - أجلح: سطح: الذي لا سور عليه، جمع : جلح
ـ• اجية = إچّـيّـة: إچّـيّـة - لعله مصطلح تركي
(eçıa)
ويعني يبخل. وكانت هذه التسمية تطلق النساء من اللائي يعملن مع القزازين في صناعة الأقمشة والفوط النسائية و "الأچيّات" كن من الطبقة الفقيرة خليطاً من يهوديات ومسلمات من سكان الكاظمية و"عگد الأكراد"ـ
ـ• أُخُتْ: هي حبة بغداد التي كان يصاب بها ألأطفال وتترك لهم ندبة او ندب كبيرة احيانا تغطي الوجه كله او بعضه وقلما كان ينجو منها احد من حديثي الولادة في بغداد ويسببها نوع من الفيروس الذي ياتي مع الذباب الذي كان كثيرا جدا في الأربعينيات من القرن الماضي وما قبلها وكانت صفة الشخص البغدادي هي الأخت الناجمة من حبة بغداد ولي خمسة من الأخوة والأخوات وأبي وأعمامي كلهم بحملون هذه الأخت
ويقول الدكتورأحمد حازم تقي الدين: حبة بغداد أو حبة حلب من الأمراض التي تنتقل بواسطة ناقل، وهو ذبابة الرمل، وهذه الذبابة تلدغ وتزرع موضع اللدغة الكائن المسبب والمسمى اللايشمانيا. وهو مرضٌ يصيب الإنسان مرة في العمر ويترك مناعة دائمة، وتسمة اللايشمانيا بحبة حلب أو حبة دلهي أو حبة السَنة؛ وذلك لأنها في أغلب الأحوال تحتاج سنة لتشفى وتترك أثراً يتفاوت حجماً وتشويهاً بين حالةٍ وأخرى
ـ• إخْترَعْ: فَزَّ وخاف اخترعت يعني فزيت وارتعبت وهي عربية . يقول لسان العرب في خرطن: حديث أبي طالب لولا أن قريشا تقول أدركه الخرع لقلتها والخريع المريب لأن المريب خائف وقال شمر الجنون والطوفان والثول والخراع واحد
ـ• أَخْوَصْ: خوِصَ يَخْوص ، خَوَصًا ، فهو أخوصُ : خوِص الرَّجلُ بمعنى غارت عينُه وضاقت وفي لسان العرب الخوص هو ضيق العين وصغرها وغئورها ، رجل أخوص بين الخوص أي غائر العين ، وقيل : الخوص أن تكون إحدى العينين أصغر من الأخرى ، وقيل : هو ضيق مشقها خلقة أو داء ، وقيل : هو غئور العين في الرأس
ـ• إخْترَعْ: فَزَّ وخاف اخترعت يعني فزيت وارتعبت وهي عربية . يقول لسان العرب في خرطن: حديث أبي طالب لولا أن قريشا تقول أدركه الخرع لقلتها والخريع المريب لأن المريب خائف وقال شمر الجنون والطوفان والثول والخراع واحد
ـ• أَخْوَصْ: خوِصَ يَخْوص ، خَوَصًا ، فهو أخوصُ : خوِص الرَّجلُ بمعنى غارت عينُه وضاقت وفي لسان العرب الخوص هو ضيق العين وصغرها وغئورها ، رجل أخوص بين الخوص أي غائر العين ، وقيل : الخوص أن تكون إحدى العينين أصغر من الأخرى ، وقيل : هو ضيق مشقها خلقة أو داء ، وقيل : هو غئور العين في الرأس
ـ• آخُونْدِيَّة: عمامة آخوندية: هي عمامة كبيرة وجليلة القدر ويلبسها كبار العلماء والفقهاء الشيعة بصورة عامة، و (خوان وتلفظ خوون) كلمة فارسية بمعنى القارئ، ومنها جاءت (روزه خون) أو قارئ الروضة لأن الواعظين والقراء يحفظون كتاب (روضة الصالحين) عن ظهر قلب ويقرأونه على الناس. ومنها جاءت (قَصَّة خون) أي قارئ القصة، وهو ما يقابل الحكواتي في الشام والگوَّال في المغرب العربي
ـ• أدَبْ: عربية الأصل بمعنى المكان الذي يحفظ الآداب، ويسمى كذلك بيت الخلاء او (المراحيض - يمنية المنشأ) او المستراح أو الچول (بمعنى الخلاء أو المكان القصي من السكن في البر)ـ
ـ• أدَب سِـزْ: بدون أدب من التركية أدبسيس
(naughty = edepsiz)
والإسم الذي ينهى بلفظ سيس بمعنى بدون ويقول الحكيم البابلي - تستعمل في العراق - حصراً - لكل من لا أدب له ، وأدب كلمة عربية جمعها آداب، وهي من مجموعة كلمات عربية لا حصر لها دخلت إلى اللغة التركية بعد أسلمة الأتراك وأصبحت جزءاً من اللغة التركية، وقد إستعملوها بنفس مفهومها العربي، وأضافوا لها (سِزْ أو سيس) والتي تعني (بلا)، وتستعمل للنفي ايضاً، وهنا تصبح كلمة (أدب سِزْ) بمعنى قليل التربية والأدب ، أو معدوم الأدب. وهذه الكلمة من الكلمات التي أُطلِقُ عليها وصف: بضاعتنا رُدت إلينا، بعد أن أضاف لها الترك كلمة: سِزْ .وعلى نفس الوتيرة نقول في العراق مُخ سِزْ و عقل سِزْ و دين سِزْ و غيرة سِزْ، وكلها لا زالت تُستعمل في مجتمعاتنا العراقية لحد اليوم، وهي من مخلفات العهد العثماني .ـ
ـ• إذِنْ نَامَة أو أَذِنَّامَة أو ذِنَّامَة أو أزنَّامة أو زنّامة: سجل النكاح أو عقد القران ويقول الصديق حيدرإسماعيل وهكذا وجدت أمي وجدتي وبعضا من سكنة قرى البصرة تلفظها (بحرف الزاي) وتعني عقد الزواج ولاحظت في احد المواقع ان اصلها من الفارسي إذن نامة (إذن بمعنى ترخيص أو تصريح أو إذن ونامة بمعنى رسالة وكتاب وحرف) والمراد هنا كتاب ترخيص الزواج أو كتاب عقد النكاح أو القران. وتلفظ بالزاي لأن الأتراك لا يتلفظون الذال صحيحا. ولكني لم أرَ لهذه الكلمة أثراً في التركية حيث يدعى عقد القران
(nişanlanma)
ويلفظ نيشانلانمه ونقول بالعربية نيشان أي الخطوبة
ـ• إِرْثْ: ألسلك الأرضي الموصول بصندوق كهرباء المنازل والمحلات وغيرها ، انجليزية
(Earth)
لتفادي الصقع الكهربائي
ـ• أرْدِبَة: مدخل الشط للأراضي الزراعية وخاصة النخيل في البصرة
ـ• أدَبْ: عربية الأصل بمعنى المكان الذي يحفظ الآداب، ويسمى كذلك بيت الخلاء او (المراحيض - يمنية المنشأ) او المستراح أو الچول (بمعنى الخلاء أو المكان القصي من السكن في البر)ـ
ـ• أدَب سِـزْ: بدون أدب من التركية أدبسيس
(naughty = edepsiz)
والإسم الذي ينهى بلفظ سيس بمعنى بدون ويقول الحكيم البابلي - تستعمل في العراق - حصراً - لكل من لا أدب له ، وأدب كلمة عربية جمعها آداب، وهي من مجموعة كلمات عربية لا حصر لها دخلت إلى اللغة التركية بعد أسلمة الأتراك وأصبحت جزءاً من اللغة التركية، وقد إستعملوها بنفس مفهومها العربي، وأضافوا لها (سِزْ أو سيس) والتي تعني (بلا)، وتستعمل للنفي ايضاً، وهنا تصبح كلمة (أدب سِزْ) بمعنى قليل التربية والأدب ، أو معدوم الأدب. وهذه الكلمة من الكلمات التي أُطلِقُ عليها وصف: بضاعتنا رُدت إلينا، بعد أن أضاف لها الترك كلمة: سِزْ .وعلى نفس الوتيرة نقول في العراق مُخ سِزْ و عقل سِزْ و دين سِزْ و غيرة سِزْ، وكلها لا زالت تُستعمل في مجتمعاتنا العراقية لحد اليوم، وهي من مخلفات العهد العثماني .ـ
ـ• إذِنْ نَامَة أو أَذِنَّامَة أو ذِنَّامَة أو أزنَّامة أو زنّامة: سجل النكاح أو عقد القران ويقول الصديق حيدرإسماعيل وهكذا وجدت أمي وجدتي وبعضا من سكنة قرى البصرة تلفظها (بحرف الزاي) وتعني عقد الزواج ولاحظت في احد المواقع ان اصلها من الفارسي إذن نامة (إذن بمعنى ترخيص أو تصريح أو إذن ونامة بمعنى رسالة وكتاب وحرف) والمراد هنا كتاب ترخيص الزواج أو كتاب عقد النكاح أو القران. وتلفظ بالزاي لأن الأتراك لا يتلفظون الذال صحيحا. ولكني لم أرَ لهذه الكلمة أثراً في التركية حيث يدعى عقد القران
(nişanlanma)
ويلفظ نيشانلانمه ونقول بالعربية نيشان أي الخطوبة
ـ• إِرْثْ: ألسلك الأرضي الموصول بصندوق كهرباء المنازل والمحلات وغيرها ، انجليزية
(Earth)
لتفادي الصقع الكهربائي
ـ• أرْدِبَة: مدخل الشط للأراضي الزراعية وخاصة النخيل في البصرة
ـ• أرْضَة: سوس الخشب أو بالتركية تختة كالسي
ـ• أرضحالجي أو عرضحالجي = أرضَ حَالچِي أو عَرضَ حَالچِي: الكلمة مكونة من كلمتي عرض وحالة اي الشخص الذي يعرض الحالة على الورق وهي كناية عن كاتب العرائض الذي كان وما زال يجلس أمام الدوائر الحكومية والمحاكم ليساعد الناس على عرض أحوالهم وشكاواهم مقابل دراهم ويسمى عرضحالچي أيضا
ـ• أرضحالجي أو عرضحالجي = أرضَ حَالچِي أو عَرضَ حَالچِي: الكلمة مكونة من كلمتي عرض وحالة اي الشخص الذي يعرض الحالة على الورق وهي كناية عن كاتب العرائض الذي كان وما زال يجلس أمام الدوائر الحكومية والمحاكم ليساعد الناس على عرض أحوالهم وشكاواهم مقابل دراهم ويسمى عرضحالچي أيضا
ـ• أزْبَرِي: لفظة تطلق على نوع من ألوان الوردي وهي فرنسية من كلمة روزبيري أي التوت الأحمر(الوردي الفاقع) وكان أيام زمان تباع في درابين بغداد دوندرمة باللون والطعم الأزبري وهكذا إكتسبت الدوندرمة إسم الأزبري المصبوغ لون الفاكهة. ويقول بسام المنجم في كلمات عراقية: الأزبري مثلجات بنكهة التوت مصنوعة بدون حليب ذات طعم حامض و بلون أحمر قرمزي فاقع
ملاحظة: سينشر الجزء الثاني والاجزاء الأخرى من معجم الكامل للكلمات العراقية تباعا
عودة الى الصفحة الرئيســة
ملاحظة: سينشر الجزء الثاني والاجزاء الأخرى من معجم الكامل للكلمات العراقية تباعا
عودة الى الصفحة الرئيســة