موقع بيت الموصل بانتظار مساهمتكم الأدبية والثقافية والاجتماعية للنشر و المشاركة baytalmosul@gmail.com |
يفتح البيت ابوابه لنشر النتاجات الأدبية والفنية لأدباء الوطن العربي مغربا ومشرقا وما يصدر عن المؤسسات المعنية بالأدب والثقافة في ارجاء العالم |
موقع بيت الموصل بأشراف الاستاذ الدكتور أحمد عبدالله الحسّـو المهندس سالم عبدالله الحسّـو |
|
ابحث في هذا الموقع
|
![]() مع كل كلمة نبض بها قلبك من أجل الوطن والإنسان تتجدد ذكراك فينا أيها الشاعر العبقري معد الجبوري إنك معنا دوما \(بيت الموصل) |
فلتهدر الكلمات
معد الجبوري لا عُزلتي تُجدِي ، ولا حَرَدِي منفايَ فيَّ ، وفيكَ يا بلَدِي وجعِي ، وقد أبدَى نَواجِذَهُ يلتفُّ كالأفعى ، على جَسَدي وبِما يُؤرِّقُني ، تَكرُّ علـى ظهري ، سِيَاطُ الهَمِّ والنَّكَدِ اقرأ القصيدة |
سنتعرض في هذا المقال إلى كيفية مقاومة التحديات التي تؤهل الروائي لكتابة رواية بشكل احترافي، ـ
كما سنتعرض لما يلزمه من متطلبات لبلوغ نفس الهدف. ـ
كل روائي منا يريد أن يكتب رواية قوية، وليس هذا فحسب؛ بل يريد أن تخلّد تلك الرواية عبر الزمان، ـ
ولن يستطيع الوصول إلى مأربه إلا بتوفرشرطين أساسيين: ـ
الأول ارتكاز الموهبة في خلجة نفسه، والآخر تعبئة تلك الموهبة وصقلها بالدراسة والبحث لسنوات طوال على أن يتحلى بالصبر ورباطة الجأش، ولا تخش من الفشل؛ فالشرط الأول يدفعك دفعا لتحقيق الآخر دون كلل أو ملل.ـ
لكن ثمة شيء هام، لقد خلقنا الله متفاوتين في القدرات، وهذه مشيئة إلهية، لذلك تجد أن حجم تلك الموهبة والقدرة على صقلها تختلف من روائي إلى آخر، وينجم عن هذا تفاوت في مهارة الروائيين مما يؤدي بدوره لصعود بعضهم إلى قمة الهرم وتعثر البعض الآخر وسقوطه فور صعوده لسفح الهرم. ـ
وهذه المقالة قد تكون مؤشرا لاستشراف حجم موهبتك بالضبط ومدى قدرتك على مواجهة التحديات، فهيا بنا نغوص ونوغل فيهما.ـ
اقرأ المقال
كما سنتعرض لما يلزمه من متطلبات لبلوغ نفس الهدف. ـ
كل روائي منا يريد أن يكتب رواية قوية، وليس هذا فحسب؛ بل يريد أن تخلّد تلك الرواية عبر الزمان، ـ
ولن يستطيع الوصول إلى مأربه إلا بتوفرشرطين أساسيين: ـ
الأول ارتكاز الموهبة في خلجة نفسه، والآخر تعبئة تلك الموهبة وصقلها بالدراسة والبحث لسنوات طوال على أن يتحلى بالصبر ورباطة الجأش، ولا تخش من الفشل؛ فالشرط الأول يدفعك دفعا لتحقيق الآخر دون كلل أو ملل.ـ
لكن ثمة شيء هام، لقد خلقنا الله متفاوتين في القدرات، وهذه مشيئة إلهية، لذلك تجد أن حجم تلك الموهبة والقدرة على صقلها تختلف من روائي إلى آخر، وينجم عن هذا تفاوت في مهارة الروائيين مما يؤدي بدوره لصعود بعضهم إلى قمة الهرم وتعثر البعض الآخر وسقوطه فور صعوده لسفح الهرم. ـ
وهذه المقالة قد تكون مؤشرا لاستشراف حجم موهبتك بالضبط ومدى قدرتك على مواجهة التحديات، فهيا بنا نغوص ونوغل فيهما.ـ
اقرأ المقال
|
لالش .. بلاد لا تقبع على خرائط الحقد .. من ادب المهجر
اصدار جديد للشاعر بدل رفو سربست رفو دهوك آه ..يا وطناً ما أقسى ان نولد من صلبك لتصلبنا .. ! ـ (بدل رفو) |
صدر للشاعر والمترجم والرحالة الكورد بدل رفو اصدارا جديداً ضمن اصداراته المتنوعه في عالم الادب والرحلات ، لالش عالم بدل رفو ينطلق من دهوك ضمن اصدارات مركز لالش الثقافي الاجتماعي في دهوك \ كوردستان العراق ، يضم الديوان ٩٤ قصيدة من ادب المهجر بين دفتيه وبغلاف كارتوني سميك فني وقام الفنان هكار فندي بتصميم الغلاف والكتاب، كتبت قصائد الديوان في اوطان عديدة وضمت مدنا وشخصيات راحلة ومعابدا مقدسة واوطانا واقواما عاش الشاعر معهم خلال رحلاته وسفرياته في العالم بالاضافة الى العدد الكبير من القصائد كتبت خلال جائحة كورونا على ضفاف نهر مور في غراتس النمساوية وغابات النمسا وعلى جبال ومحطات قطارات النمسا وكذلك خيبات امل تلقاها من تجارب الحياة..هذا الديوان يقع في ٣٢٠ صفحة ويعد نبعا للباحثين عن ادب المهجر وكذلك يعد هذا الاصدار رقم 19 من خلال مسيرة الشاعر الادبية المتنوعة.. يهدي الشاعر ديوانه لالش الى معلمه واستاذه الشاعر الراحل صديق شرو من خلال مقدمته التي يقول فيها ـ
غرانيق كوردستان
تبحث في عيون الكورد
عن وطن في حضن الشمس
وكأس الدّم
عن رحلة شاعر
مسافر في قلب مدينة
كان وحيدا
نهاية المطاف
رجل اسمه شرو!ـ
وكتب مقدمة الكتاب الشاعر الكبير لطيف هلمت الذي يعد مرآة لكوردستان وشعرها للعالم ويقول عن الشاعر بدل رفو قائلا: ـ
فمثلما للسندباد البحري مع كل رحلة من رحلاته البحرية أقاصيص وحكايات ومغامرات مبهرة، هكذا لبدل رفو الشاعر والسفير الأوحد للشعر الكوردي، في منافي العالم قصص عشق لوطنه وشعبه في كل قصيدة من قصائده، التي تحلق بألف جناح وجناح في سموات الغربة والمنافي المختلفة!! ـ
اقرأ المقال
تفضلت الشاعرة الدكتورة بشرى البستاني بارسال مجموعة من دواوينها الشعرية وكتاباتها النقدية
للنشر على صفحات موقع بيت الموصل ، دعما منها لموقعنا الذي يعتبرها ركنا أدبيا نعتز ونفخر به
يرجى زيارة الصفحة الخاصة بأعمال الشاعرة الدكتورة بشرى البستاني على الرابط ادناه -
صفحة الشاعرة بشرى البستاني
ذكريات رمضان في الموصل
ماجد عزيزة
بين عامي 1955 – 1960 كان ملعب الطفولة هو ( عوجات الساعة) ، ومنها كنا نحن اولاد المحلة ، نلاعب اولاد ( شارع الفاروق وعوجات مسكنته وخزرج ) ، حين يقبل شهر رمضان الكريم علينا كان جيراننا ( بيت ام برهان) يبداون بالاستعداد له ، فكنا نرى رب البيت يدخل محملا باكياس التسوق من المواد الجافة التي تستعمل يوميا في الفطور والسحور ( قيسي زبيب قصب - تمر جاف- رز ...) ، كانت محلتنا ( عوجة الساعة ) تصمت كبقية المحلات حين يقترب ضرب مدفع الافطار ، وكنا ( نحن الاولاد ) نقف جميعا في ( راس العوجة) ننتظر صوت المدفع ( لنصرخ - هييييييييي حين يضرب )، واصوات الامهات يصرخن على اولادهن من اصدقائنا ( المسلمين ) للدخول الى البيت للمشاركة في الافطار المشترك . كان صديقي برهان لا يابه لصوت والدته ، ويرفض الدخول الا ان كنت معه ، وكانت والدتي تنهرني عن فعل ذلك ( من العيب) كما كانت تعتقد ، لكن اصرار برهان ووالدته يضعاني مرات عديدة على مائدة افطار جيراننا المسلمين لاشاركهم هذا الطقس المقدس ، وتضطر والدتي ازاء ذلك ، ان ترسل معي صحنا من اليبرغ ( الدولمة ) او اي شيء آخر لانها كانت تقول ( عيب تفوت عليهم بيد فارغة ). وحين ياتي عيد الفطر المبارك نكون انا وصديقي برهان ومعنا عدد من اصدقاء المحلة في راس شارع نينوى عند محلتنا نتفرج على ما وضعه ( حنون البقال واولاده رحمهم الله ) في واجهة دكانه من الحلويات الملونة والماكولات اللذيذة التي تخص العيد ، ومنه يشتري ( برهان) ما لذ وطاب منها ( من عيديته) ويوزع علينا الحلوى والشرابت وغيرها ، وكانت العملية تنعكس تماما حين يحل عيد الميلاد او القيامة المجيدين ، حيث نقوم نحن اولاد المحلة المسيحيين بتوزيع الحلوى على اصدقائنا من المسلمين وخاصة صديق العمر ( برهان )! في بغداد ، كنا نسكن محلة المنصور ، كنت في عمر الفتوة منتصف الستينات ، وكان لنا جيران من اهل الموصل ( بيت سيد عزيز الحصيرجي ) وكان يعمل رحمه الله ( تيتي في قطار الموصل – بغداد) ، وما ان يحل شهر رمضان المبارك ، حتى تبدا طقوس المحبة والجيرة الحقة بيننا ، فكان الابن الاكبر ( هاشم رحمه الله) يصرخ لمناداة والدي لتناول الافطار معهم ، وكنت اصحبه في لمّة والفة عراقية موصلية ما زالت ذكرياتها تدور في راسي حتى اللحظة ، ومن شدة التماسك العائلي بين عائلتينا ، بات شهر رمضان مشتركا بيننا وبينهم ، حيت كان على والدتي ان تنظم مائدة افطار رمضانية لبيت سيد عزيز ليتناولوا افطارهم في بيتنا مرة واحدة او مرتين خلال الشهر الفضيل .. كانت اياما جميلة .ـ
اعود للموصل ، ففي تلك الفترة الجميلة بين عامي 1955 – 1960 ، كان جدي يعمل في مصبغة
ـ ( لصبغ الملابس ) وكان دكانه ( مصبغته ) في ( سوق العتمي ) ، كان ينهض في الصباح الباكر ويتناول فطوره ويرتدي ( زبونه وطربوشه الاحمر ) ويغادر الى العمل ، اذكر انه في اول يوم من شهر رمضان من احدى السنوات ، اكمل فطوره وارتداء ملابسه وحين هم بالمغادره صرخ على
ـ(جدتي و والدتي ) قائلا : هاليوم لا تطبخون طعاما تفوح رائحته ، لان الجيران اليوم صايمين رمضان) عيب ان ( يشتمّوا رائحة الاكل ) ، هم صائمين واحنا ناكل ..!!!ـ
رحم الله جدي الذي علمني محبة الجار .. ورحم الله ايام زمان .. ايام المحبة والالفة والتماسك العراقي الاصيل.ـ
ماجد عزيزة
بين عامي 1955 – 1960 كان ملعب الطفولة هو ( عوجات الساعة) ، ومنها كنا نحن اولاد المحلة ، نلاعب اولاد ( شارع الفاروق وعوجات مسكنته وخزرج ) ، حين يقبل شهر رمضان الكريم علينا كان جيراننا ( بيت ام برهان) يبداون بالاستعداد له ، فكنا نرى رب البيت يدخل محملا باكياس التسوق من المواد الجافة التي تستعمل يوميا في الفطور والسحور ( قيسي زبيب قصب - تمر جاف- رز ...) ، كانت محلتنا ( عوجة الساعة ) تصمت كبقية المحلات حين يقترب ضرب مدفع الافطار ، وكنا ( نحن الاولاد ) نقف جميعا في ( راس العوجة) ننتظر صوت المدفع ( لنصرخ - هييييييييي حين يضرب )، واصوات الامهات يصرخن على اولادهن من اصدقائنا ( المسلمين ) للدخول الى البيت للمشاركة في الافطار المشترك . كان صديقي برهان لا يابه لصوت والدته ، ويرفض الدخول الا ان كنت معه ، وكانت والدتي تنهرني عن فعل ذلك ( من العيب) كما كانت تعتقد ، لكن اصرار برهان ووالدته يضعاني مرات عديدة على مائدة افطار جيراننا المسلمين لاشاركهم هذا الطقس المقدس ، وتضطر والدتي ازاء ذلك ، ان ترسل معي صحنا من اليبرغ ( الدولمة ) او اي شيء آخر لانها كانت تقول ( عيب تفوت عليهم بيد فارغة ). وحين ياتي عيد الفطر المبارك نكون انا وصديقي برهان ومعنا عدد من اصدقاء المحلة في راس شارع نينوى عند محلتنا نتفرج على ما وضعه ( حنون البقال واولاده رحمهم الله ) في واجهة دكانه من الحلويات الملونة والماكولات اللذيذة التي تخص العيد ، ومنه يشتري ( برهان) ما لذ وطاب منها ( من عيديته) ويوزع علينا الحلوى والشرابت وغيرها ، وكانت العملية تنعكس تماما حين يحل عيد الميلاد او القيامة المجيدين ، حيث نقوم نحن اولاد المحلة المسيحيين بتوزيع الحلوى على اصدقائنا من المسلمين وخاصة صديق العمر ( برهان )! في بغداد ، كنا نسكن محلة المنصور ، كنت في عمر الفتوة منتصف الستينات ، وكان لنا جيران من اهل الموصل ( بيت سيد عزيز الحصيرجي ) وكان يعمل رحمه الله ( تيتي في قطار الموصل – بغداد) ، وما ان يحل شهر رمضان المبارك ، حتى تبدا طقوس المحبة والجيرة الحقة بيننا ، فكان الابن الاكبر ( هاشم رحمه الله) يصرخ لمناداة والدي لتناول الافطار معهم ، وكنت اصحبه في لمّة والفة عراقية موصلية ما زالت ذكرياتها تدور في راسي حتى اللحظة ، ومن شدة التماسك العائلي بين عائلتينا ، بات شهر رمضان مشتركا بيننا وبينهم ، حيت كان على والدتي ان تنظم مائدة افطار رمضانية لبيت سيد عزيز ليتناولوا افطارهم في بيتنا مرة واحدة او مرتين خلال الشهر الفضيل .. كانت اياما جميلة .ـ
اعود للموصل ، ففي تلك الفترة الجميلة بين عامي 1955 – 1960 ، كان جدي يعمل في مصبغة
ـ ( لصبغ الملابس ) وكان دكانه ( مصبغته ) في ( سوق العتمي ) ، كان ينهض في الصباح الباكر ويتناول فطوره ويرتدي ( زبونه وطربوشه الاحمر ) ويغادر الى العمل ، اذكر انه في اول يوم من شهر رمضان من احدى السنوات ، اكمل فطوره وارتداء ملابسه وحين هم بالمغادره صرخ على
ـ(جدتي و والدتي ) قائلا : هاليوم لا تطبخون طعاما تفوح رائحته ، لان الجيران اليوم صايمين رمضان) عيب ان ( يشتمّوا رائحة الاكل ) ، هم صائمين واحنا ناكل ..!!!ـ
رحم الله جدي الذي علمني محبة الجار .. ورحم الله ايام زمان .. ايام المحبة والالفة والتماسك العراقي الاصيل.ـ
مجلة موصليات العدد 65
مجلة ثقافية تراثية تصدر عن مركز دراسات الموصل تعنى بالموضوعات التاريخية والأدبية والإجتماعية لمدينة الموصل ويسهم فيها نخبة من اساتذة الجامعة ومثقفي مدينة الموصل تحميل المجلة |
واقع المنتديات الشبابية في محافظة نينوى
مواقع اعلامية صديقة |
مواقع أدبية و ثقافية |
مختارات من الصحف
-
صحف عربية
-
تغير المناخ في العالم
-
طب و علوم
-
صحيفة الزمان العراقية
<
>
تغير المناخ: الاحتباس الحراري وموجات الحر والحرائق "إنذار" للبشرية -
المزيد من المصدر
المزيد من المصدر
ألزهايمر: دراسة تستعين بعلم الوراثة تبعث الأمل في التوصل إلى علاج أفضل
التفاصيل من المصدر
التفاصيل من المصدر
التغير المناخي: علماء ينهون تقريراً مهماً حول كيفية الحد من غازات الاحتباس الحراري
التفاصيل من المصدر
شاركونا على
صفحة الفيسيوك ادناه |
لمحات من تاريخ العراق ومأساة الآثار المسروقة
نعرض وجهات نظر وابحاث قد تختلف في سردها للاحدات
وهدف موقع بيت الموصل من ذلك هو احاطة القارئ بمفهوم واسع للموضوع
نعرض وجهات نظر وابحاث قد تختلف في سردها للاحدات
وهدف موقع بيت الموصل من ذلك هو احاطة القارئ بمفهوم واسع للموضوع
-
العراق في التاريخ
-
جولة في ما تبقى
-
استعادة آثار مسروقة
-
روابط عن آثار العراق
-
<
>
أي من زائري المتحف العراقي في بغداد لن يشعر بخيبة وحزن، إلا إن كان من رواده السابقين، وأجرى مقارنة بين المتحف سابقاً الذي كان يضج بتحف وآثار ومعروضات مبهرة، والمتحف اليوم الذي بدا جله عبارة عن قطع مستنسخة أو مكررة، أو مُحطّمة؛ فالمتحف العراقي كان أحد أبرز ضحايا الاحتلال الأميركي للعراق، ومنه سرقت نفائس لا تقدر بثمن، استقر كثير منها في الولايات المتحدة، ودول أوروبية، إضافة إلى قطع كثيرة استولى عليها الكيان الصهيوني. ـ
بعد طول انتظار، افتتح المتحف العراقي في بغداد، أخيراً، أبوابه للزائرين بشكل طبيعي وعلى مدار اليوم، بعد أن كان مقتصراً على الوفود والباحثين، ما دفع كثيراً من المواطنين لزيارته بعد سنوات من قطيعة إجبارية فرضتها الظروف. ـ
اقرأ المقال من المصدر
بعد طول انتظار، افتتح المتحف العراقي في بغداد، أخيراً، أبوابه للزائرين بشكل طبيعي وعلى مدار اليوم، بعد أن كان مقتصراً على الوفود والباحثين، ما دفع كثيراً من المواطنين لزيارته بعد سنوات من قطيعة إجبارية فرضتها الظروف. ـ
اقرأ المقال من المصدر
سرقة الآثار في العراق تكشف عن كنوز جلجامش
عن موقع الجزيرة - مع الشكر
مقدمة الترجمة
من أشد النكبات التي مرت على بلاد الرافدين، كانت عندما ألقى التتار كتب العلم والعلماء في نهر دجلة ببغداد سنة 656. حتى جاء الغزو الأميركي للعراق في عام 2003 حيث عاثوا فيها خرابا. تركت سرقة المتحف الوطني العراقي غصة في قلب العراقيين وكل من عرف -ولو القليل- عن حضارة بلاد الرافدين وإنجازاتها. ثم جاء تصدع بعض الآثار في مدينة بابل الأثرية بسبب المروحيات الأميركية التي هبطت على المدينة الأثرية. تلا ذلك سلسلة لا نهائية لها من سرقة المتاحف التي كانت تتغنى العراق بها وبما تحويه من عبق ذاكرة الحضارات الماضية. ـ
اقرأ المقال من المصدر
عن موقع الجزيرة - مع الشكر
مقدمة الترجمة
من أشد النكبات التي مرت على بلاد الرافدين، كانت عندما ألقى التتار كتب العلم والعلماء في نهر دجلة ببغداد سنة 656. حتى جاء الغزو الأميركي للعراق في عام 2003 حيث عاثوا فيها خرابا. تركت سرقة المتحف الوطني العراقي غصة في قلب العراقيين وكل من عرف -ولو القليل- عن حضارة بلاد الرافدين وإنجازاتها. ثم جاء تصدع بعض الآثار في مدينة بابل الأثرية بسبب المروحيات الأميركية التي هبطت على المدينة الأثرية. تلا ذلك سلسلة لا نهائية لها من سرقة المتاحف التي كانت تتغنى العراق بها وبما تحويه من عبق ذاكرة الحضارات الماضية. ـ
اقرأ المقال من المصدر
مديرالمتحف العراقي يروي تفاصيل سرقه اثار بلاده لـ الدستور جورج يدعو دول العالم والمنظمات الدولية للمساعدة في استعادة وحماية الاثار العراقية اقرأ المقال |
لمحات من الواقع الانساني في بلادنا
تصبحون على وطن
مجد مالك خضر عن موقع الجزيرة - مع الشكر 08-09-2016 يحْمِلُونَ ما تبقى مِنْ أغراضِهم، وذكرياتِهم، وأحلامهم التي غادرتْهُم منذُ وقتٍ طويل، ويُنفِقُونَ ما تبقى مِنْ مُدخراتِهم حتى يرحلوا عن وَطَنٍ لم يَكُنْ إلا وَطَنَهُمْ، والذي لم يَعُدْ لَهُم فيه مُتسعٌ للحُلمِ، ليتحولوا إلى لاجئيّن لا أسماء، أو أعمارَ لهم ويُصبِحُونَ مُجردَ أرقامٍ تَتَوزعُ على الأحياءِ والأموات منهم، لتصبح قِصَتَهُمْ تتصدرُ العناوينَ الرئيسيّةَ في الصُحفِ، ونشرات الأخبار… إنّها بِبساطَةٍ قصةُ اللجوء السوريّ. ـ
المقال من المصدر |
منظمة حقوق الأنسان بيان ختام مهمة مقررة الأمم المتحدة الخاصة المعنية بحقوق الإنسان للنازحين السيدة سيسيليا خيمينيز داماري عقب الانتهاء من زيارتها الرسمية للعراق من 15 إلى 23 شباط/فبراير 2020 المسائل المثيرة للقلق إن حالة حقوق الإنسان للنازحين في العراق ليست مشكلة معزولة يمكن تنحيتها جانباً في الوقت الذي تتم فيه معالجة المسائل الملحة الأخرى، بل هي في صميم التحديات التي يواجهها البلد وتتطلب التكثيف الفوري لمختلف الجهود من أجل تعزيز المساعدة الإنسانية وتوجهات التنمية والتلاحم الاجتماعي والمصالحة. ولن يكون هناك انتعاش حقيقي قابل للتحقيق في العراق بدون معالجة حالة حقوق الإنسان للنازحين. إن إيجاد حلول دائمة لهؤلاء النازحين يتطلب إقدام البلد على معالجة توتراته الطائفية المتجذرة والتي طال أمدها. وعلاوة على ذلك، فإن أي استجابة مستدامة لحالة النزوح الداخلي في العراق وفي أي بلد آخر في هذا الشأن، تتطلب تحقيق مبادئ المساءلة وسيادة القانون بموجب حقوق الإنسان الدولية. ـ اقرأ التقرير الكامل |
مدونات بيت الموصل
ادناه مختارات من مدونات الموقع
التي تحتوي على ما تم نشره
من مقالات و دراسات و بحوث منذ تأسيس الموقع
في 5-6-2013
حيث يتمكن الزائر الكريم اختيار ما يشاء من محتويات الموقع الثمينة ، من أدب و شعر
وتراث واعمال فنية وبحوث و دراسات.ـ
قائمة المدونات
مختارات افلام فيديو من انتاج المهندس سالم الحسًو
-
الموصل القديمة
-
عوجات الموصل
-
عبود الطنبورجي
-
حية البيت 1
-
حية البيت - 3
<
>
الموصل القديمة عام 2004
هَمَساتٌ في عَوجاتِ
وأزقةِ المَوصل القديمة
الى كل مغتربٍ يحبُّ الوطنَ والأرضَ التي رعَتْه
وأزقةِ المَوصل القديمة
الى كل مغتربٍ يحبُّ الوطنَ والأرضَ التي رعَتْه
حكايات عمو مشتاق : حية البيت - الحلقة 3
اعداد مشتاق الدليمي / الموسيقى: الموسيقار خالد محمد علي / اخراج سالم الحسّو
اعداد مشتاق الدليمي / الموسيقى: الموسيقار خالد محمد علي / اخراج سالم الحسّو
|
ألحان و تراث
<
>
زهرة المدائن بصوت محمد بشار و أحمد الزميلي |
|
بوسي وشمِّي
معد الجبوري ـ الشعر العامي باللهجة الموصلية نادر جدا وأنا لست من أربابه، إلا أنني وفي لحظة مزاج حفزتني فيها كلمة للأستاذ مشتاق الدليمي، كتبت هذا النص على عجل، وها أنا أنشره كما هو دون مراجعة ما ظل الا الزمَنْ الأَعمِي ـ يلعَبْ بينا جُوله وطَمِّي بلحظة كبغْنا وكنا زغاغْ ـ تفرَّقْنا ، وما ظلتْ لَمِّي يا موصل، يا حبّة قلبي ـ يل حبكي مجبول بدمِّي المزيد 22-10-2013 |
موقع بيت الموصل بانتظار مساهمتكم الأدبية
والثقافية والاجتماعية
للنشر و المشاركة
baytalmosul@gmail.com
والثقافية والاجتماعية
للنشر و المشاركة
baytalmosul@gmail.com
ابحث في هذا الموقع
ـموقع ( بيت الموصل ) و (النافذة الحرة)
يسرني ، وانا اقدم لقراء وأصدقاء (النافذة الحرة ) نبذة عن (موقع بيت الموصل ) ان اتوجه أولا بالتحية والتقدير الكبيرين للرواد الأوائل الذين اسسوه قبل سنوات وهم الاخ ابو عبد الله والاستاذ الدكتور سمير حديد وأن أحيي جميع كتابه الأفاضل في تلك الحقبة الحافلة بالنشاط ، واود القول ان الموقع قد عاد الى نشاطه العروف عنه بعد توقف اقتضته الظروف التي مرت بها بلادنا في المشرق والمغرب ، وهو اليوم يدار ويحرر من قبل اثنين من محرري الموقع السابقين وهما المهندس سالم عبد الله الحسو وكاتب هذه السطور، وبتعاون كبير
مع الرواد الاوائل الذين نوجه لهم التحية والتقدير . ـ
لقد استحدث الموقع في الأساس ليكون نافذة من نوافذ مدينة لم تستطع الحروب الحمقاء ان تنال من كبريائها رغم كل ما احدثته وتحدثه من جراح وقتل وإمعان ، وليوثق لمسات اصرار الجيل الموصلي الشاب وهي تنمو يوما فيوما
رغم انها محاطة بكثرة الخبيث
الموقع - ايها الافاضل - نافذة مدينة تدرك عمق ارتباطها بمدن لها ذات المعاناة وذات الطموح في ارجاء العالم العربي والإسلامي .. الموصل مدينة تواصل وانفتاح على الوطن والعالم وهي بطبيعتها وموقعها الجغرافي ودورها التاريخي ،متآخية في الوقت ذاته ، مع كل مدينة اخرى في هذا العالم تشاركها كفاحها واصرارها على رفع لواء الكلمة الحرة المبدعة ، أيا كان مصدرها، ما دامت تصب في مصلحة الشعوب وتحقيق الكرامة الانسانية
وبعد : إن موقع بيت الموصل يرحب بأرباب الكلمة الحرة وأولئك الذين يؤمنون بقضية الانسان
وبحقه في ان يعيش بكرامة وأمن وطمأنينة. ـ
أ.د. احمد عبد الله الحسو
يسرني ، وانا اقدم لقراء وأصدقاء (النافذة الحرة ) نبذة عن (موقع بيت الموصل ) ان اتوجه أولا بالتحية والتقدير الكبيرين للرواد الأوائل الذين اسسوه قبل سنوات وهم الاخ ابو عبد الله والاستاذ الدكتور سمير حديد وأن أحيي جميع كتابه الأفاضل في تلك الحقبة الحافلة بالنشاط ، واود القول ان الموقع قد عاد الى نشاطه العروف عنه بعد توقف اقتضته الظروف التي مرت بها بلادنا في المشرق والمغرب ، وهو اليوم يدار ويحرر من قبل اثنين من محرري الموقع السابقين وهما المهندس سالم عبد الله الحسو وكاتب هذه السطور، وبتعاون كبير
مع الرواد الاوائل الذين نوجه لهم التحية والتقدير . ـ
لقد استحدث الموقع في الأساس ليكون نافذة من نوافذ مدينة لم تستطع الحروب الحمقاء ان تنال من كبريائها رغم كل ما احدثته وتحدثه من جراح وقتل وإمعان ، وليوثق لمسات اصرار الجيل الموصلي الشاب وهي تنمو يوما فيوما
رغم انها محاطة بكثرة الخبيث
الموقع - ايها الافاضل - نافذة مدينة تدرك عمق ارتباطها بمدن لها ذات المعاناة وذات الطموح في ارجاء العالم العربي والإسلامي .. الموصل مدينة تواصل وانفتاح على الوطن والعالم وهي بطبيعتها وموقعها الجغرافي ودورها التاريخي ،متآخية في الوقت ذاته ، مع كل مدينة اخرى في هذا العالم تشاركها كفاحها واصرارها على رفع لواء الكلمة الحرة المبدعة ، أيا كان مصدرها، ما دامت تصب في مصلحة الشعوب وتحقيق الكرامة الانسانية
وبعد : إن موقع بيت الموصل يرحب بأرباب الكلمة الحرة وأولئك الذين يؤمنون بقضية الانسان
وبحقه في ان يعيش بكرامة وأمن وطمأنينة. ـ
أ.د. احمد عبد الله الحسو
أهداف النشـر على صفحات بيت الموصل
نشر كل ما يوثق تراث الموصل المدون والمصور والشفوي باعتباره جزءا لا يتجزأ
من التراث العراقي والعربي والانساني. ـ
اشاعة ثقافة احترام الآخر والتمسك بقيم التسامح التي دعا اليها الاسلام والاديان السماوية الاخرى، ونبذ ثقافة التعصب الديني والمذهبي والطائفي والعنصري.ـ
تشجيع الدراسات والافكار التي تشخص او تعالج المشكلات الاجتماعية والتربوية والقِيَمِيَّة ، بهدف خلق بيئة نقية
تُخَلِّصُ الانسان مما يكبل حركته نحو حياة حرة كريمة . ـ
يهتم البيت بالحركة الثقافية وحركة الشعروالادب وبدور المرأة والشباب فيهما، ومع انه يفتح المجال لكل النوافذ والاشكال الادبية الا انه يركز على الادب الملتزم بقضايا الوطن والامة وكفاح الانسان من اجل حريته . ـ
نشر ترجمات لكتابات وابداعات الادباء والمفكرين المدونة بغير اللغة العربية وغيرهم لتسلط الضوء على اسهاماتهم الثقافية والادبية . ـ
يفتح البيت ابوابه لنشر النتاجات الأدبية والفنية لأدباء الوطن العربي مغربا ومشرقا وما يصدر عن المؤسسات المعنية بالأدب والثقافة في ارجاء العالم ، ايمانا منه بوحدة الأهداف الثقافية ،وضرورة تعميق التواصل والتفاعل الفكري . ـ
نشر كل ما يوثق تراث الموصل المدون والمصور والشفوي باعتباره جزءا لا يتجزأ
من التراث العراقي والعربي والانساني. ـ
اشاعة ثقافة احترام الآخر والتمسك بقيم التسامح التي دعا اليها الاسلام والاديان السماوية الاخرى، ونبذ ثقافة التعصب الديني والمذهبي والطائفي والعنصري.ـ
تشجيع الدراسات والافكار التي تشخص او تعالج المشكلات الاجتماعية والتربوية والقِيَمِيَّة ، بهدف خلق بيئة نقية
تُخَلِّصُ الانسان مما يكبل حركته نحو حياة حرة كريمة . ـ
يهتم البيت بالحركة الثقافية وحركة الشعروالادب وبدور المرأة والشباب فيهما، ومع انه يفتح المجال لكل النوافذ والاشكال الادبية الا انه يركز على الادب الملتزم بقضايا الوطن والامة وكفاح الانسان من اجل حريته . ـ
نشر ترجمات لكتابات وابداعات الادباء والمفكرين المدونة بغير اللغة العربية وغيرهم لتسلط الضوء على اسهاماتهم الثقافية والادبية . ـ
يفتح البيت ابوابه لنشر النتاجات الأدبية والفنية لأدباء الوطن العربي مغربا ومشرقا وما يصدر عن المؤسسات المعنية بالأدب والثقافة في ارجاء العالم ، ايمانا منه بوحدة الأهداف الثقافية ،وضرورة تعميق التواصل والتفاعل الفكري . ـ