اطلالة ثقافية
بقلم : احمد الحسّو
بقلم : احمد الحسّو
1
مقابلة مع الفنان راكان دبدوب
المواقع المبدعة تملأ آفاق الشبكة العنكبوتية .. اعتدت ان اتجول فيها واعيش مع روائعها وقد احببت ان انقل الى القراء الافاضل بعضا منها مما احسب انه يلتقي مع اهداف بيتنا؛ بيت الموصل ..وهانذا ابدأ اولى اختياراتي مما سبق ان نشره البيت نفسه، فاقدم لقاء وضعني امام نافذة حرة ، واصرار على الحياة على الرغم من الظل الثقيل للاحتلال المقيت ابان سنة 2004 م ، انه اللقاء الذي اجراه الفنان سالم الحسو ابان زيارته للعراق مع الفنان الكبير راكان دبدوب ....
لقد اثارت المقابلة فيَّ شجونا وذكريات عن مرحلة ابداع فنية عراقية منذ خمسينات القرن الماضي كانت الموصل واحدة من اهم مرتكزاتها ..في هذا اللقاء وجدتني امام شموخ في العطاء وعبقرية في التعامل مع اللون والمضمون .. وروحا فنية متوثبة تذكرنا بجيل من الفنانين كانت لهم بصماتهم في اثراء الحركة الفنية ومدرستها العراقية ..
اصغيت بامعان الى الفنان الكبير راكان دبدوب وهو يتحدث عن لوحاته فوجدته يغوص في اعماقها كانها هي من يتحدث
ورايت فيما سمعته وشاهدته سمو الابداع العراقي بنكهته الموصلية وهو يشع املا واصرارا على الرغم من حلكة وضراوة الزمن يوم سجلت المقابلة
مع تحياتي الى المهندس سالم الحسو الذي شق طريقه من انكلترة الى الموصل بعد غياب ربع قرن عنها لينتزع من ظلمة ذلك الزمن ضوءا ويضعنا امام وثيقة مهمة وعبقرية فنية لا تعرف توقفا
تحية أكبار وتقدير للفنان الرائد راكان دبدوب و دعاء له من القلب بالشفاء من مرض لا زال يلازمه منذ زمن طويل
سلام انت يا راكان
عبقرية انت يا بلادي
***************
نص المقابلة على الرابط التالي
لقاء و حوار مع الفنان الموصلي الكبير راكان دبدوب
*
الصفحة الرئيسية
مقابلة مع الفنان راكان دبدوب
المواقع المبدعة تملأ آفاق الشبكة العنكبوتية .. اعتدت ان اتجول فيها واعيش مع روائعها وقد احببت ان انقل الى القراء الافاضل بعضا منها مما احسب انه يلتقي مع اهداف بيتنا؛ بيت الموصل ..وهانذا ابدأ اولى اختياراتي مما سبق ان نشره البيت نفسه، فاقدم لقاء وضعني امام نافذة حرة ، واصرار على الحياة على الرغم من الظل الثقيل للاحتلال المقيت ابان سنة 2004 م ، انه اللقاء الذي اجراه الفنان سالم الحسو ابان زيارته للعراق مع الفنان الكبير راكان دبدوب ....
لقد اثارت المقابلة فيَّ شجونا وذكريات عن مرحلة ابداع فنية عراقية منذ خمسينات القرن الماضي كانت الموصل واحدة من اهم مرتكزاتها ..في هذا اللقاء وجدتني امام شموخ في العطاء وعبقرية في التعامل مع اللون والمضمون .. وروحا فنية متوثبة تذكرنا بجيل من الفنانين كانت لهم بصماتهم في اثراء الحركة الفنية ومدرستها العراقية ..
اصغيت بامعان الى الفنان الكبير راكان دبدوب وهو يتحدث عن لوحاته فوجدته يغوص في اعماقها كانها هي من يتحدث
ورايت فيما سمعته وشاهدته سمو الابداع العراقي بنكهته الموصلية وهو يشع املا واصرارا على الرغم من حلكة وضراوة الزمن يوم سجلت المقابلة
مع تحياتي الى المهندس سالم الحسو الذي شق طريقه من انكلترة الى الموصل بعد غياب ربع قرن عنها لينتزع من ظلمة ذلك الزمن ضوءا ويضعنا امام وثيقة مهمة وعبقرية فنية لا تعرف توقفا
تحية أكبار وتقدير للفنان الرائد راكان دبدوب و دعاء له من القلب بالشفاء من مرض لا زال يلازمه منذ زمن طويل
سلام انت يا راكان
عبقرية انت يا بلادي
***************
نص المقابلة على الرابط التالي
لقاء و حوار مع الفنان الموصلي الكبير راكان دبدوب
*
الصفحة الرئيسية